الأربعاء، 9 ديسمبر 2015

                                                                                                             الفوائد التي تقدمها تكنولوجيا المعلومات للمعلم والتلميذ                                                                                                 تساعد تكنولوجيا المعلومات والاتصالات المعلّمِ/ة على:

  • استخدام الطرائق الناشطة والتفاعلية.
  • جلب الواقع الافتراضي إلى داخل غرفة الصف و توفير نوعٍ من التعلّمُ التفاعلي مساهِمةً في تواصل التلميذ/ة مع محيطه المدرسي و المجتمعي ومع العالم الخارجي.
  • إعداد المواد التعليمية الجيّدِة التى تعوّضِ نقص الخبرة لدى بعض المعلّمِين/ت.
  • طرح المواضيع التعليمية ومعالجتها بطريقة سلسة وممتعة بحيث تجعل من المادة التعليمية مادةً سهلة توفر وقتًا وجهدًا كبيرين.
  • تنمية قدرات التلميذ/ة الإبداعية.
  • حل المشكلات التي تعترضه أثناء معالجة المواضيع، منها على سبيل المثال عدم توافر الوسائل والأدوات المطلوبة.
  • تفعيل العملية التربوية لتصبح عملية تفاعلية بينه وبين التلميذ/ة والتكنولوجيا والمواضيع العلمية المطروحة، بحيث تصبح المادة المطروحة مادةً دسمة يمكن طرحها وتوجيهها إلى التلامذة على مختلف المستويات.
  • تقديم المواضيع ومعالجتها بطريقة ممتعة وشيقة من خلال ربط المفاهيم وتصنيفها.
  • تحضير الأدوات والوسائل في أي وقت وأي مكان، في المنزل وخارجه وداخل المدرسة أو خارجها.
  • المقاربة من خلال أمثلة إلكترونية سهلة المُتنَاول ومن دون أي كلفة.
  • استخدام مصادر عديدة ومتنوعة محلية وعالمية والحصول على المعلومات والمعرفة بوقت قياسي.
  •  تعميق الثقة بالنفس وكسر الحواجز النفسية، والخوف والخجل بينه وبين التلميذ/ة من خلال استخدام طرائق ناشطة وتفاعلية لتنمية المهارات والقدرات المعرفية.
  •  تبادل الخبرات والمعارف المختلفة واستثمار التكنولوجيا الحديثة لتحقيق الأهداف التربوية.
  •  تطوير الأساليب والطرائق التربوية والتآلف مع التكنولوجيا الحديثة وإتقان استخدام المفردات الإلكترونية.                                                                         كما توفر تكنولوجيا المعلومات والاتصالات إمكانات هائلة وتحدث تحولات جذرية، منها:
    •   كان المعلّمِ/ة هو المرسل الوحيد للمعلومات إلى التلميذ/ة أما اليوم فقد أصبح المعلّمِ/ة والتلميذ/ة شريكين في العملية التربوية.
    •   الحاسوب والتكنولوجيا الحديثة يساعدان المعلّمِ/ة على طرح المواضيع التعليمية بطريقة مبسطة وواضحة وتمكِّنانه من إيصال المعلومات إلى التلميذ/ة بسرعة وسهولة.
    •   تمكين المعلّمِ/ة من طرح المواضيع وعرضها باستخدام الوسائط المتعددة3 .”Multimedia“
    •   تمكين المعلّمِ/ة من طرح المواضيع بطرائق مختلفة تساعد االتلامذة على مستويات عدة وقدرات استيعابية مختلفة وعلى الاعتماد على النفس.
    •   استخدام أسلوب المحاكاة في تمثيل الأحداث والاختبارات والألعاب التعليمية التي تساعد على إكساب المتلقي مهارات عدة.                                                                                                                                                                                                                                تساعد تكنولوجيا المعلومات والاتصالات التلميذ/ة على:
      •   التفاعل مع المواضيع المطروحة وبخاصة بعد دمج الوسائل السمعية والبصرية وغيرها التي تسمح باستخدام أكثر من حاسة لتلقي المواضيع المطروحة وتحليلها وفهمها.
      •   التفاعل والإبداع وتنمية القدرات والمعارف.
      •   اكتساب منهجٍ للتفكير والبحث ورفع مستوى عطائه التربوي لبناء معرفته بنفسه.
      •   تعزيز بعض القيم مثل احترام وجهات النظر المختلفة وتعزيز الثقة بالنفس.
      كما ان تكنولوجيا المعلومات والاتصالات:
      •   تحوّل التلميذ/ة إلى محورٍ أساسيٍ.
      •   ترتقي بالعملية التربوية وترفعها إلى أعلى المستويات التي تسمح بطرح المواضيع بأكثر من طريقة.
      •   تطوّرِ العملية التربوية وتحوّلها من تلقينية إلى بنائية.
      •   تحوّل اللوح الخشبي إلى لوح تفاعلي/ذكي.
      •   تلعب دورًا متممًا لعمل المعلِّم/ة وتسمح بالتزاوج بين المجالين العملي والنظري.
      •   توازي وتتماشى مع التطور والحداثة الحاصلين وتساعد على تحقيق الأهداف التربوية بشكل بسيط وسهل.
      •  تفعّل العملية التربوية وتعمّق الخبرات من خلال التجارب والاختبارات المتعددة
       

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق