الفوائد التي تقدمها تكنولوجيا المعلومات للمعلم والتلميذ تساعد تكنولوجيا المعلومات والاتصالات المعلّمِ/ة على:
- استخدام الطرائق الناشطة والتفاعلية.
- جلب الواقع الافتراضي إلى داخل غرفة الصف و توفير نوعٍ من التعلّمُ التفاعلي مساهِمةً في تواصل التلميذ/ة مع محيطه المدرسي و المجتمعي ومع العالم الخارجي.
- إعداد المواد التعليمية الجيّدِة التى تعوّضِ نقص الخبرة لدى بعض المعلّمِين/ت.
- طرح المواضيع التعليمية ومعالجتها بطريقة سلسة وممتعة بحيث تجعل من المادة التعليمية مادةً سهلة توفر وقتًا وجهدًا كبيرين.
- تنمية قدرات التلميذ/ة الإبداعية.
- حل المشكلات التي تعترضه أثناء معالجة المواضيع، منها على سبيل المثال عدم توافر الوسائل والأدوات المطلوبة.
- تفعيل العملية التربوية لتصبح عملية تفاعلية بينه وبين التلميذ/ة والتكنولوجيا والمواضيع العلمية المطروحة، بحيث تصبح المادة المطروحة مادةً دسمة يمكن طرحها وتوجيهها إلى التلامذة على مختلف المستويات.
- تقديم المواضيع ومعالجتها بطريقة ممتعة وشيقة من خلال ربط المفاهيم وتصنيفها.
- تحضير الأدوات والوسائل في أي وقت وأي مكان، في المنزل وخارجه وداخل المدرسة أو خارجها.
- المقاربة من خلال أمثلة إلكترونية سهلة المُتنَاول ومن دون أي كلفة.
- استخدام مصادر عديدة ومتنوعة محلية وعالمية والحصول على المعلومات والمعرفة بوقت قياسي.
- تعميق الثقة بالنفس وكسر الحواجز النفسية، والخوف والخجل بينه وبين التلميذ/ة من خلال استخدام طرائق ناشطة وتفاعلية لتنمية المهارات والقدرات المعرفية.
- تبادل الخبرات والمعارف المختلفة واستثمار التكنولوجيا الحديثة لتحقيق الأهداف التربوية.
- تطوير الأساليب والطرائق التربوية والتآلف مع التكنولوجيا الحديثة وإتقان استخدام المفردات الإلكترونية. كما توفر تكنولوجيا المعلومات والاتصالات إمكانات هائلة وتحدث تحولات جذرية، منها:
- كان المعلّمِ/ة هو المرسل الوحيد للمعلومات إلى التلميذ/ة أما اليوم فقد أصبح المعلّمِ/ة والتلميذ/ة شريكين في العملية التربوية.
- الحاسوب والتكنولوجيا الحديثة يساعدان المعلّمِ/ة على طرح المواضيع التعليمية بطريقة مبسطة وواضحة وتمكِّنانه من إيصال المعلومات إلى التلميذ/ة بسرعة وسهولة.
- تمكين المعلّمِ/ة من طرح المواضيع وعرضها باستخدام الوسائط المتعددة3 .”Multimedia“
- تمكين المعلّمِ/ة من طرح المواضيع بطرائق مختلفة تساعد االتلامذة على مستويات عدة وقدرات استيعابية مختلفة وعلى الاعتماد على النفس.
- استخدام أسلوب المحاكاة في تمثيل الأحداث والاختبارات والألعاب التعليمية التي تساعد على إكساب المتلقي مهارات عدة. تساعد تكنولوجيا المعلومات والاتصالات التلميذ/ة على:
- التفاعل مع المواضيع المطروحة وبخاصة بعد دمج الوسائل السمعية والبصرية وغيرها التي تسمح باستخدام أكثر من حاسة لتلقي المواضيع المطروحة وتحليلها وفهمها.
- التفاعل والإبداع وتنمية القدرات والمعارف.
- اكتساب منهجٍ للتفكير والبحث ورفع مستوى عطائه التربوي لبناء معرفته بنفسه.
- تعزيز بعض القيم مثل احترام وجهات النظر المختلفة وتعزيز الثقة بالنفس.
كما ان تكنولوجيا المعلومات والاتصالات:- تحوّل التلميذ/ة إلى محورٍ أساسيٍ.
- ترتقي بالعملية التربوية وترفعها إلى أعلى المستويات التي تسمح بطرح المواضيع بأكثر من طريقة.
- تطوّرِ العملية التربوية وتحوّلها من تلقينية إلى بنائية.
- تحوّل اللوح الخشبي إلى لوح تفاعلي/ذكي.
- تلعب دورًا متممًا لعمل المعلِّم/ة وتسمح بالتزاوج بين المجالين العملي والنظري.
- توازي وتتماشى مع التطور والحداثة الحاصلين وتساعد على تحقيق الأهداف التربوية بشكل بسيط وسهل.
- تفعّل العملية التربوية وتعمّق الخبرات من خلال التجارب والاختبارات المتعددة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق